يخبر تعالى عن عبده ورسوله لوط عليه السلام أنه أنذر قومه نقمة اللّه بهم في فعلهم الفاحشة، التي لم يسبقهم إليها أحد من بني آدم، وهي إتيان الذكور دون الإناث، وذلك فاحشة عظيمة استغنى الرجال بالرجال والنساء بالنساء، فقال
فإن رأى أنّه يحذف الناس بالحجر، فإنّه يلوط، لأنّ الحذف من أفعال قوم لوط
فإذا علمت هذه الحقيقة انحل الإشكال في القضية من حيث العموم، لكن يبقى لماذا لم يذكر القرآن الكريم عن لوط عليه السلام أنه دعا قومه إلى التوحيد على وجه الخصوص كما فعل مع باقي إخوانه من الرسل عليهم السلام؟
قاموس معاجم: معنى و شرح يا عروسا تنلم ملء المحاجر شيعي الحلم والطيوف السواحر في معجم عربي عربي و قاموس عربي عربي وأفضل معاجم اللغة العربية كلمة يُدْعى بها الإنسانُ والحيوان، ومعناها